تستعد جمعية الخوارزمية لفنون الرياضيات بالوادي لانطلاق المدرسة التكوينية الثانية في الرياضيات من 25 جويلية الى 13 اوت القادم بثانوية بوشوشة وهذا بعد نجاح الطبعة الاولى في السنة الماضية و التي شهدت مشاركة قرابة 100
طالب جامعي ومن المنتظر هذه السنة مشاركة عدد اكبر من الطلبة الجامعيين
خصوصا بعد اضافة مقياس الفيزياء في مقرر التدريس الجامعي
الاكاديمي للمدرسة التكوينية بعدما كانت السنة الماضية مقتصرة على
الرياضيات فقط.
ويؤطر
الطلبة مجموعة من الاساتذة من داخل و خارج الوطن امثال البروفيسور زغيب
عبد الغني من فرنسا و الدكتور اسماعيل مصطفاوي من فرنسا كذلك و العديد من
الاساتذة المختصين و الذين يدرسون في جامعات وطنية و عربية كالبحرين و
الامارات و السعودية بالاضافة الى فرنسا و سويسرا.
كما سطرت
الجمعية برنامج مفتوحا يتضمن مجموعة من المحاضرات للجمهور المتخصصة يقدمها
بعض الاساتذة لطرح جديد النظريات العلمية في الرياضيات و الفيزياء بشكل
عام مثلما حدث السنة الماضية ولقاء مرتقب مع السلطات المحلية بالولاية مع
الاساتذة لمناقشة قضايا تمس التنمية المحلية .
وسيكون مشاركة
طلبة الاستدراك و الماستر واضحة في هذه المدرسة التكوينية الثانية نظرا
لحاجتهم الماسة للتقرب من الاساتذة ومعرفة المزيد من المعلومات حول قضايا
علمية مبهمة طبعا بالاضافة الى المشاركة الاساسية للطلبة الجادين ذوي
الطموحات العالية و الذين يأملون استمرار مثل هذه المبادرات العلمية
الهادفة على عكس الكثيرين الذين يفضلون قضاء الصيف كله فيما لا يفيد.
للاشارة
وصلت الجمعية العديد من الطلبات من الاساتذة من ابناء الوادي للتدريس في
هذ المدرسة التكوينية لعد نجاح الطبعة الاولى الامر الذي استبشر له
القائمون واعتبروه فأل خير على المدينة من امثال الدكتور دبار ناصر و
الدكتور اسماعيل مصطفاوي من فرنسا و الدكتور صالح عيده من جامعة قسنطينة
كما سبق للجمعية وان اشرفت على تنظيم الاولمبياد الثانية في
الرياضيات التي وزعت جوائزها على المتفوقين في كل الاصناف
طالب جامعي ومن المنتظر هذه السنة مشاركة عدد اكبر من الطلبة الجامعيين
خصوصا بعد اضافة مقياس الفيزياء في مقرر التدريس الجامعي
الاكاديمي للمدرسة التكوينية بعدما كانت السنة الماضية مقتصرة على
الرياضيات فقط.
ويؤطر
الطلبة مجموعة من الاساتذة من داخل و خارج الوطن امثال البروفيسور زغيب
عبد الغني من فرنسا و الدكتور اسماعيل مصطفاوي من فرنسا كذلك و العديد من
الاساتذة المختصين و الذين يدرسون في جامعات وطنية و عربية كالبحرين و
الامارات و السعودية بالاضافة الى فرنسا و سويسرا.
كما سطرت
الجمعية برنامج مفتوحا يتضمن مجموعة من المحاضرات للجمهور المتخصصة يقدمها
بعض الاساتذة لطرح جديد النظريات العلمية في الرياضيات و الفيزياء بشكل
عام مثلما حدث السنة الماضية ولقاء مرتقب مع السلطات المحلية بالولاية مع
الاساتذة لمناقشة قضايا تمس التنمية المحلية .
وسيكون مشاركة
طلبة الاستدراك و الماستر واضحة في هذه المدرسة التكوينية الثانية نظرا
لحاجتهم الماسة للتقرب من الاساتذة ومعرفة المزيد من المعلومات حول قضايا
علمية مبهمة طبعا بالاضافة الى المشاركة الاساسية للطلبة الجادين ذوي
الطموحات العالية و الذين يأملون استمرار مثل هذه المبادرات العلمية
الهادفة على عكس الكثيرين الذين يفضلون قضاء الصيف كله فيما لا يفيد.
للاشارة
وصلت الجمعية العديد من الطلبات من الاساتذة من ابناء الوادي للتدريس في
هذ المدرسة التكوينية لعد نجاح الطبعة الاولى الامر الذي استبشر له
القائمون واعتبروه فأل خير على المدينة من امثال الدكتور دبار ناصر و
الدكتور اسماعيل مصطفاوي من فرنسا و الدكتور صالح عيده من جامعة قسنطينة
كما سبق للجمعية وان اشرفت على تنظيم الاولمبياد الثانية في
الرياضيات التي وزعت جوائزها على المتفوقين في كل الاصناف